كل علماء السنة والشيعة اخطأوا في تقدير 1/3 الليل الأخير ..باسثناء مكة وماجاورها بحطم القرب والسكن وليس العلم بما أقول هنا ...وليس بالضرورة ولا بد أن يكون 1/3 الليل الأخيردائما بالليل ... ومن يؤمن بدوام النزول دون برهان له ذلك فهو رهن الاتباع أعمى ولا بصيرة له ... فتقديره والبحث عنه واجب على كل عارف بالله باحث عن القرب من النور الرباني...وان الله يحب أن يعبد عن علم وليس عن جهالة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين السلام عليكم وعلينا وعلى عباد الله الصالحين ، وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وازواجه امهاتنا الطاهرين وعلى آله الطيبين المباركين أجمعين كما تحب ويحب عدد ما علمت واحصيت الى يوم الدين ..
الحديث -ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين
يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني
فأغفر له، حتى ينفجر الفجر-
صحيح روي في الصحاح والسنن والمسانيد حيث اخبرنا رسول الله صل اللهم وسلم وبارك عليه وآله ان الله تبارك وتعالى ينزل كل ليلة في 1/3 الأخير من الليل بجوده وفضله وكرمه ليسأل عن حال وأحوال عباده المخلصين وليستجيب لدواتهم
نزول الله تعالى الى السماء الدنيا كل ليلة ليس منطقي حسب ما فهمه الجميع لأن دوام الليل يعني دوام النزول الى السماء الدنيا وكأنه بدل السماء الدنيا هناك سموات ، ومهما يكن عددها فبحكم دوام النزول فعدد السموات الدنيا يساوي عدد الليالي والسنوات والقرون التي مضت وهذا غير صحيح البثة... فحسب الفهم الخاطئ للحديث القدسي السابق، هناك نزول مستمر لله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا ، والمعروف أن الليل دائم في الأرض لا يفارقها أبدا ،إذا فدوام الليل و دوام النزول يبطلان معا الصعود ، فلا يمكن أن يكون هناك نزول إن لم يكن هناك صعود ، إذن دوام الليل يعني ويفيذ دوام النزول ويبطل الصعود وهذا أمر خاطئ لا محالة في ذلك و لا شك فيه ،ولا أتحث هنا عن كيفية النزول لكي لا يذهب أحد بذهنه لذلك أو يتقول بما لم أقل ، فالنزول معلوم والكيفية مجهولة ، إذن وبكل بساطة هناك نزول واحد في كل ليلة لا ثاني له
صحيح روي في الصحاح والسنن والمسانيد حيث اخبرنا رسول الله صل اللهم وسلم وبارك عليه وآله ان الله تبارك وتعالى ينزل كل ليلة في 1/3 الأخير من الليل بجوده وفضله وكرمه ليسأل عن حال وأحوال عباده المخلصين وليستجيب لدواتهم
نزول الله تعالى الى السماء الدنيا كل ليلة ليس منطقي حسب ما فهمه الجميع لأن دوام الليل يعني دوام النزول الى السماء الدنيا وكأنه بدل السماء الدنيا هناك سموات ، ومهما يكن عددها فبحكم دوام النزول فعدد السموات الدنيا يساوي عدد الليالي والسنوات والقرون التي مضت وهذا غير صحيح البثة... فحسب الفهم الخاطئ للحديث القدسي السابق، هناك نزول مستمر لله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا ، والمعروف أن الليل دائم في الأرض لا يفارقها أبدا ،إذا فدوام الليل و دوام النزول يبطلان معا الصعود ، فلا يمكن أن يكون هناك نزول إن لم يكن هناك صعود ، إذن دوام الليل يعني ويفيذ دوام النزول ويبطل الصعود وهذا أمر خاطئ لا محالة في ذلك و لا شك فيه ،ولا أتحث هنا عن كيفية النزول لكي لا يذهب أحد بذهنه لذلك أو يتقول بما لم أقل ، فالنزول معلوم والكيفية مجهولة ، إذن وبكل بساطة هناك نزول واحد في كل ليلة لا ثاني له
نستمع للشريط
0 commentaires:
إرسال تعليق